المواضيع التعبيرية بالنسبة لي كالقصص والحكايا التي تروي من أنا .. ما هوَ فكري .. وماهي اهتماماتي , وأينَ أنا اليوم من كل هذا!
الكثير منا يعتقد أن التأمل الذاتي مقتصر على أن تبحر في نفسك فقط , دون السماح لـ الأشياء أو المفاهيم التي تستقيها من حولك بالمرور.. ومن وجهة نظري أنّك لا تستطيع أن تعالج روحك الداخلية بالتأمل فيها فحسب مهملاً العوامل الخارجية كالجمادات والأشخاص والمواقف التي تحتاج أن تقف للحظات لتأملها ...
------------------------------------------------------------------------------------------------------
فلسفة العمل الفني :
رحّل طائرُ النّورس ولَم أره, على صوتِه دمعت عيناي والكلّ يتراقص على
أنغام الأنشودة, حلِمت وحلِمت أن أقتني شريط طائر النورس ,وكم حلمت أن أرقص
على أنغامه هذا من أقصى أحلامي الطفولية , أن أرقص وهو فوقي يحلّق ..
عمل يعبّر عن الشعور المختلف بين القوة والضعف,القوة التي تكمن في استمراري بالرسم على الرغم من أثر الموقف الذي حُفر في الذاكرة , والضعف الذي شعَرت به في تلك الاثناء ,وحينما بدأت بالعمل ولكني بفضل الله تغلبت عليه لأنتج لكم عملاً يتناسب مع الحس التعبيري .
خطوات العمل :
1- لما بحثتُ كثيراً عن قصة تمثّلني ولها وقع في نفسي وجدت أن قصتي مع معلمة التربية الفنية بالصف الأول ابتدائي خير مايصوّر موقف عن الذات (الرجوع للتدوينة الأولى)فسارعت بالبدء ...(سكيتش)
2- وبعد ذلك بدأت بمعالجة اللوحة وتأسيسها للبدء بالعمل وتنفيذه.. مرّ النموذج الأولي للتصميم بعدة محاولات ,
حتى تجسّدت لدي صورة ذهنية لما سأقوم برسمه على اللوحة ... قررت بعد أخذ مشورة د.حنان الأحمد أن اجمع
رسومات لطفلة لنفس الموضوع الذي كنت قد رسمته في ذلك الوقت (فساتين الأميرات) وقع الإختيار على أختي
رشة المطر ...
3- بعد الاختيار من مجموعة الرسومات الجميلة التي رسمتها الفنانة رشة المطر ,قمت بتثبيتها على اللوحة واضافة
الجسو عليه لتنسجم مع الخامة وسطح العمل .اخترت الخلفية باللون الوردي الفاتح ودرجات الأزرق والكحلي..
لأول مره استخدم هذه الدرجات ولكن الموضوع يستحق التجربة والمحاولة...
4- أثناء العمل على تفاصيل كرسي المدرسة والطاولة ,واضاقة الظل والنور للعناصر ..
الفستان الذي رسمته بالوسط كان في منتصف اللوحة فقمت بإزالته ,والتعديل عليه ..
5- الشكل النهائي للعمل .. على كانفس 50*60 سم / أكريليك
الكثير منا يعتقد أن التأمل الذاتي مقتصر على أن تبحر في نفسك فقط , دون السماح لـ الأشياء أو المفاهيم التي تستقيها من حولك بالمرور.. ومن وجهة نظري أنّك لا تستطيع أن تعالج روحك الداخلية بالتأمل فيها فحسب مهملاً العوامل الخارجية كالجمادات والأشخاص والمواقف التي تحتاج أن تقف للحظات لتأملها ...
------------------------------------------------------------------------------------------------------
فلسفة العمل الفني :
رحّل طائرُ النّورس ولَم أره, على صوتِه دمعت عيناي والكلّ يتراقص على
أنغام الأنشودة, حلِمت وحلِمت أن أقتني شريط طائر النورس ,وكم حلمت أن أرقص
على أنغامه هذا من أقصى أحلامي الطفولية , أن أرقص وهو فوقي يحلّق ..
طائر النورس أنت صديقي بعد ذلك اليوم ,أعلم أنك رقصت مجبراً, ولكن شكراً
لأنك لم تدع تلك الفساتين لوحدها على الطاولة أخذتها لترقص معك في الهواء ..
لتحلّق بعيداً عن هنا .. بعيداً جداً ..ورحلت إلى أجلٍ أناديك فيه...
عمل يعبّر عن الشعور المختلف بين القوة والضعف,القوة التي تكمن في استمراري بالرسم على الرغم من أثر الموقف الذي حُفر في الذاكرة , والضعف الذي شعَرت به في تلك الاثناء ,وحينما بدأت بالعمل ولكني بفضل الله تغلبت عليه لأنتج لكم عملاً يتناسب مع الحس التعبيري .
خطوات العمل :
1- لما بحثتُ كثيراً عن قصة تمثّلني ولها وقع في نفسي وجدت أن قصتي مع معلمة التربية الفنية بالصف الأول ابتدائي خير مايصوّر موقف عن الذات (الرجوع للتدوينة الأولى)فسارعت بالبدء ...(سكيتش)
2- وبعد ذلك بدأت بمعالجة اللوحة وتأسيسها للبدء بالعمل وتنفيذه.. مرّ النموذج الأولي للتصميم بعدة محاولات ,
حتى تجسّدت لدي صورة ذهنية لما سأقوم برسمه على اللوحة ... قررت بعد أخذ مشورة د.حنان الأحمد أن اجمع
رسومات لطفلة لنفس الموضوع الذي كنت قد رسمته في ذلك الوقت (فساتين الأميرات) وقع الإختيار على أختي
رشة المطر ...
3- بعد الاختيار من مجموعة الرسومات الجميلة التي رسمتها الفنانة رشة المطر ,قمت بتثبيتها على اللوحة واضافة
الجسو عليه لتنسجم مع الخامة وسطح العمل .اخترت الخلفية باللون الوردي الفاتح ودرجات الأزرق والكحلي..
لأول مره استخدم هذه الدرجات ولكن الموضوع يستحق التجربة والمحاولة...
4- أثناء العمل على تفاصيل كرسي المدرسة والطاولة ,واضاقة الظل والنور للعناصر ..
الفستان الذي رسمته بالوسط كان في منتصف اللوحة فقمت بإزالته ,والتعديل عليه ..
5- الشكل النهائي للعمل .. على كانفس 50*60 سم / أكريليك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق